منتديات شباب نجران
ارحبوا يالله حييهم توه مانور المنتدى يامرحبا والله ويامسهلا ويشرفنا تسجيلكم في منتداكم الغالي ,,, فواز ,,,

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات شباب نجران
ارحبوا يالله حييهم توه مانور المنتدى يامرحبا والله ويامسهلا ويشرفنا تسجيلكم في منتداكم الغالي ,,, فواز ,,,
منتديات شباب نجران
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» ذلولي ياذلولي
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/12/2022, 14:33 من طرف ابو بغيث

» لا ابي سلام العيد ولا ابي منكم شي
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/10/2022, 03:20 من طرف ابو بغيث

» ياوقت دمع العين ماجف منها
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/9/2022, 02:29 من طرف ابو بغيث

» [تم الحل] جيتك وحيد زائرليلة السبت
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/8/2022, 04:25 من طرف ابو بغيث

» رباه لا تلمني فاني اعشق صوتها
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/7/2022, 16:30 من طرف ابو بغيث

» ياشيخ مالي حيلة
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/7/2022, 03:33 من طرف ابو بغيث

»  لغـــــــز
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/6/2022, 14:31 من طرف ابو بغيث

» جاتك عليها غمام ياقايم مقام
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime16/5/2022, 21:32 من طرف ابو بغيث

» نفدا وجيهكم رحبا فينـــي
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime14/27/2013, 11:40 من طرف ابوفهد

» قوانين قسم الرياضة
 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Icon_minitime14/27/2013, 11:35 من طرف ابوعلي


مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل &&

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Empty مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل &&

مُساهمة من طرف ام ياسر 9/20/2011, 19:59


السلام عليكم ورحمه الله .....

What a Face What a Face farao farao What a Face What a Face
الهيكل كلمة سومرية قديمة "هيجال" بمعنى المعبد واستعملها الكنعانيون وكل الأقدمين. وما يعنينا هنا أن اليهود اليوم يزعمون أن لهم هياكل سابقة قامت على ذات البقعة التي ينتصب عليها الأقصى.

كـم عـدد هـذه الهيـاكل؟




الهيكل الأول: في عهد داود وسليمان ودمره العراقيون.

الهيكل الثاني: في العهد الهيرودي ودمره الرومان.

الهيكل الثالث: المنوي أقامته مكان الأقصى.

وهذا كله كذب لأن الثابت أن داود نفسه لم يعبد الله في هيكل قط. "لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم"

وأما عهد سليمان فقد نسجوا حوله أساطير لا يقبلها عقل ولا تصمد أمام الفحص العلمي أو الاستقراء التاريخي، حيث ينحدرون بنا إلى مرويات توراتية وشروحات تلمودية لا يقبلها الواقع الإستجرافي أو المشهد الأثري القائم. إن من يطالع أساطيرهم حول مساحة الهيكل ونوعية البناء وطبيعة المواد المستعملة والنمط الهندسي والأوصاف المعمارية يجد نفسه في دوامة لا أول لها ولا آخر. والأسوأ من ذلك كله هو التجني على الرب -جل في علاه- ونسبة النقائص اليه جزافاً.

ومع أن المساحة المعطاة للهيكل لا تتعدى 300م2 إلا أن سنوات العمل وعدد العمال والحرفيين والوكلاء الذين زعموا أنهم استخدموهم لإنجاز الهيكل يكفي لبناء معلم حضاري عملاق حجمه ضعف عجائب الدنيا السبع مجتمعة ؟

أما حفل الافتتاح فيزعمون أنهم استهلكوا فيه لحوم اكثر من 22000 ثور و120الف خروف مع أن مليونين من سكان عمان لا يستهلكون أكثر من 400 بقرة في اليوم!

الأهرامات لا زالت موجودة ومنارة الاسكندرية أساساتها موجودة وحدائق بابل لا زالت آثارها ظاهرة وكل ما فعل الأولون لا زال عليه دليل ولم يبقِ أبو التاريخ هوريدوتس شيئاً إلا وذكره، وحده هيكل اليهود المزعوم لم يتطرق اليه هوريدوتس أو غيره من المؤرخين. ويصل مسلسل الأكاذيب مداه بالتجني على داود وسليمان الذي يزعمون أنه تزوج أكثر من ألف زوجة وبنى لهن الأوثان وانصرف إلى الملذات وأهمل الهيكل.

والأغرب من ذلك أن هذا الهيكل المزعوم لم يؤسس للعبادة, إنما بني لتقديم القرابين التي يستقبلها كاهن يقوم بطقوس الذبح والحرق واستعمال البخور في تداخل عجيب بين الديني والزمني والدنيوي والأخروي والسياسي والكهنوتي, أملتها طبيعة هذه العبادة القربانية القائمة على أسس تجارية وإن اكتسبت شرعية دينية. فالقرابين أصبحت أهم الموارد التي حرص الكهنة اللاويون على خدمتها وتوفيرها للزبائن من الجمهور الذي يدفع ليبني لهم نفوذاً تعاظم مع مرور الوقت.



هيكل سليمان, أو معبد القدس, أو "بيت همقداش" ("بيت المقدس" أو "المعبد") حسب التسمية اليهودية المعروف باسم الهيكل الأول، وفقا للكتاب المقدس، المعبد اليهودي الأول في القدس الذي بناه الملك سليمان.
من تحليل المصادر التاريخية والأثرية يفترض معظم العلماء أن المعبد يقع موقعه داخل الحرم القدسي الشريف أو بجواره. أما الحاخامون اليهود فيقبل أكثريتهم هذا الافتراض ويعتبرون الحرم القدسي الشريف محظورا على اليهود لقدسيته، إذ لا يمكن في عصرنا أداء طقوس الطهارة المفروضة على اليهود قبل الدخول في مكان الهيكل حسب الشريعة اليهودية. مع ذلك، فيوجد عدد من الحاخامين الذين يسمح بزيارة الحرم القدسي، وكذلك يزوره يهود علمانيين. وفقا للكتاب المقدس العبري، شيد المعبد تحت سليمان، ملك إسرائيل. ومن شأن ذلك أن تاريخ بنائه إلى القرن 10 قبل الميلاد ، ولكن من الممكن أن المعبد واصل الملاذ في وقت سابق من اليبوسيين سبقت الغزو الإسرائيلي للقدس. وخلال مملكة يهوذا، وخصص لمعبد الرب، و إله إسرائيل ويضم تابوت العهد.

بسبب الحساسيات الدينية المعنية، والحالة المتقلبة سياسيا في القدس الشرقية، وقلة فقط أجريت المسح الأثري للحرم القدسي. ولهذا السبب، لا يوجد اعادة اعمار الأثرية للمعبد على ما هو عليه في الوقت من تدمير من قبل نبوخذ نصر. فمن المعقول أن كان هيكل تشكيلها إلى حد كبير ، أو مجددة حتى في مجمله، خلال الفترة بين بنائه من المفترض بموجب سليمان وتدميرها عن ثلاثة قرون في وقت لاحق.
تاريخ الهيكل
هو معبد يهودي يعتقد أنه أقيم في القرن العاشر قبل الميلاد ثم خرب في بداية القرن السادس قبل الميلاد. وأعيد بناؤه في نهاية ذلك القرن، ثم في عام 70 ميلاديا خُرّب نهائيا.
هناك أوصاف مفصلة لشكل المعبد وطريقة العبادة فيه كما كانت في القرن الأول للميلاد (في ما يسمى ب"الهيكل الثاني" أو "هيكل هيرودس") في مؤلفات المؤرخ اليهودي الروماني يوسيفوس فلافيوس، وخاصة في مؤلفته "حروب اليهود" التي تسرد سلسلة الأحداث التي أدت إلى التمرد اليهودي على الرومان وأحداث التمرد. كذلك توجد بعض الدلائل الأثرية التي تدعم أوصاف يوسيفوس فلافيوس مثل حجرتين تحملان نقوشاً باللغة اليونانية تم العثور عليها في حفريات قرب الحرم القدسي (توجد إحداهما في متحف إسطنبول الأثري والأخرى في متحف روكفلر بالقدس)، والتي تحذر الرواد غير اليهود ألا يدخلوا في المكان المقدس، وبوابة تيتوس في روما المنقوش عليها صورة مسيرة جنود رومانيين يحمل كنوز الهيكل بعد انتصارهم على اليهود المتمردين عليهم في القدس وتدميرهم للهيكل.
أما بالنسبة لأيام الهيكل الأول، فلا توجد من غير الكتاب المقدس إلا دلائل أثرية وتاريخية غير مباشرة تذكر الملوك اليهوذيين في أورشليم (القدس) وعدد من وزراءهم وكهنتهم، بالأسماء المذكورة أيضا في الكتاب المقدس، كمن عبدوا الرب في الهيكل، ولكن دون ذكر الهيكل نفسه.
الهيكل في النصوص الدينية
حسب ما يرد في الكتاب المقدس (سفر الملوك الأول إصحاح 5-6) بناه الملك سليمان (النبي سليمان في الإسلام) إتماماً لعمل أبيه الملك داود (النبي داود في الإسلام) بأمر من الله. وكان داود هو الذي نقل تابوت العهد والأحجار المنقوش عليها شريعة موسى . أما سليمان فبنى الهيكل في أورشليم ووضع فيه التابوت والأحجار وجعل المكان معبدا لله. ويذكر سفر الملوك الأول (الأصحاح 6-9) أن بناء الهيكل استمر 16 عاما (من السنة الرابعة بعد توليه العرش وحتى السنة العشرين) وأنه تم بالاستعانة بحيرام ملك صور الفينيقي الذي باعه الأخشاب وأرسل إليه كبار صناعه.
وطبقاً لما ذكرته المصادر التاريخية، فقد تم بناء الهيكل وهدمه ثلاث مرات، فقد تم تدمير مدينة القدس والهيكل عام 587 ق.م على يد نبوخذ نصر ملك بابل وسُبى أكثر سكانها،
الخلاف حول مكان الهيكل
وبعد الفتح الإسلامي بُني مسجد قبة الصخرة في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، الأمر الذي لا يقبله اليهود لأنهم لا يؤمنون بالإسلام كديانة منزلة من الله، بقى المسجد الأقصى على حاله التي هي عليه الآن، حتى بعد قيام دولة إسرائيل التي تسعى لبناء هيكل سليمان أو الهيكل الثالث على جبل الهيكل (مصطلح يهودي) أو الحرم القدسي الشريف (مصطلح إسلامي)، وفقامت بعدة محاولات هدفها استرجاع هيكلهم المزعوم وذلك بهدم المسجد الأقصى وإقامة الهيكل الثالث مكانه وما زال الخلاف قائم بين المسلمين واليهود.
جدال الهيكل الثالث
رأي الحاخامين من التيارات اليهودية المركزية، كما تعبر عنه مجلس الحاخامين الإسرائيلية، هو أن إعادة بناء الهيكل على جبل الهيكل (أي الحرم القدسي) في الوقت الراهن أمر ممنوع، وحتى بحظر الحاخامين زيارة الجبل لاعتباره ممنوع من زيارة اليهود حسب الشريعة اليهودية الحالية. أما الحاخامون اليهود فيقبل أكثريتهم هذا الافتراض ويعتبرون الحرم القدسي الشريف محظورا على اليهود لقدسيته، إذ لا يمكن في عصرنا أداء طقوس الطهارة المفروضة على اليهود قبل الدخول في مكان الهيكل حسب الشريعة اليهودية. مع ذلك، فيوجد عدد من الحاخامين الذين يسمح بزيارة الحرم القدسي، وكذلك يزوره يهود علمانيين. أما الشرطة الإسرائيلية فتسمح لليهود بزيارة الحرم القدسي كسياح، ولكنها تحظر أداء الشعائر فيه.
رأي الجماعات المسيحية حول بناء الهيكل
مع بناء الهيكل
• المسيحيين الإنجيليين : يدعمون إعادة بناء هيكل سليمان كخطوة على طريق عودة يسوع المسيح، المسيّا وبداية معركة هرمجدون. ويذكر أنهم يدعمون إسرائيل في كل مواقفها وترى أن نهاية العالم قد صارت وشيكة.
• فريق الصلاة لأورشليم : تقوم بالدعم لإسرائيل لأن عودة السيد والمخلّص ترتبط بأورشليم مباشرةً وأنّ معظم النبوءات التوراتية تشير إلى أورشليم ونهاية الزمن، وإلى بناء الهيكل الجديد، والمسيخ الدجّال، وقيام معركة هرمجدون.
.
• الرأي الإسلامي
للحرم القدسي قدسية خاصة لدى المسلمين فهو أولى القبلتين وثاني مسجد وضع في الأرض وإليه أُسرى بالرسول قبل أن يعرج إلى السماء.
موقع الهيكل
وليس هناك دليل على المكان الذي بُني فيه الهيكل، فبينما تذكر بعض المصادر أنه بنى خارج ساحات المسجد الأقصى، يدعي اليهود أن مكانه تحت قبة الصخرة ويعتقد اليهود والمسيحيين أن مكان هيكل سليمان هو جبل الهيكل أو الحرم القدسي الشريف، ويقال أن هيكل سليمان موجود تحت بيت المقدس، ولهذا أراد اليهود قبل سنوات قليلة هدم المسجد الأقصى للبحث تحته عن هيكل سليمان


تاريخ اليهود القديم غامض ، ولعلهم أرادوه كذلك . ولا يستطيع أحد أن يتحدث عنه بيقين . وصلتهم ببني إسرائيل ،وإبراهيم ، وموسى ، وداود وسليمان اشد غموضاً ، وأبعد عن الوضوح .
وقد كتب في التوراة ، كما كتب مؤرخون ، أنه قد قامت لهم – لمن ؟ - دولة ، عاشت ، ثم انقسمت إلى دولتين ، ولكنهم اختلفوا في مكان قيامها وفي حجمها . عن المكان قال بعضهم إن ذلك كان في فلسطين ، وقال آخرون إنه كان في جنوب جزيرة العرب – عسير و السراة -،وعن الحجم زعم بعضهم إنها كانت إمبراطورية ، وأكد آخرون إنها لم تزد عن حجم مشيخة ..
ويقولون – التوراة والمؤرخون : ان إحدى الدولتين قد انتهت عام 732 ق.م ، وان الأخرى انتهت عام 586 ق.م .و تحدثوا عن " السبي " الآشوري و البابلي .. ، وأن كبيرهم " كورش " شجعهم على الخروج ، و العودة . ولم يعد بعضهم ، وتشتت آخرون .. وعاد بعضهم إلى فلسطين .. وأن هؤلاء لم يستقبلهم سكانها بارتياح ..
ويذكر المؤرخون ،، أن هؤلاء العائدين (؟!) استطاعوا بمساعدة الدولة الفارسية بناء هيكل لهم أو اعادة بناء هيكل قديم ، أقيم أيام الدولتين،لو كانتا قد أقيمتا في فلسطين ، أو قبلهما لقبائل أخرى .
ونظراً لغموض تاريخ هذه الجماعة قبل " السبي " ، .. ولكن هذا التاريخ بدأ يتضح منذ أيام تواجدهم في فلسطين و الرضا الفارسي عنه . في تلك الأيام تبلورت "" الأسس " المميزة لمذهب " اليهودية " ، إذ بدأها كهنة تشددوا في تطبيق الشريعة الموسوية، وأكملها عزرا [ الضبط القرآني : عزير ٍ] بين المسبيين في بابل في أوائل القرن السادس وأواسط القرن الخامس . و كتبت في بابل بالا رمية ، وليس بالعبرية – إذ كانت قد اندثرت ، (و جاءت تخالطها رائحة بابلية !! ) . وهذا هو الأساس الحقيقي للمذهب اليهودي المميز وطقوسه و كتبه.
والسؤال الكبير الآن هو : أين هذا الهيكل الآن ؟
.،ودعاوى يهود اليوم أنه كان يقوم في موضع "الحرم الشريف".ولذا فإن علينا أن نبحث مع الباحثين عن موقعه ، و نستهدي بكتابات ذلك الزمان وأولها التوراة ، ثم المؤرخين المعاصرين ، وبعض الرواة ، و شهود العيان و طبوغرافية الأرض ، و والمنطق السليم.
وقبل هذا : ماذا نعرف عنه تاريخياً :
أولا : شجع الفرس الاخمينيون اقامة الهيكل في فلسطين لأسباب سياسية وأمنية ، صغيراً صغيراً، ونعم اليهود في فلسطين بحمايتهم وصداقتهم ،واتخذوا لغتهم الآرمية لغة لهم. استمر هذا العهد 207 سنوات .
ثانياً : سيطر اليونان على فلسطين و الشرق الأوسط وأزاحوا الفرس عام 332 ق. م واستمر عهدهم 270 سنة .. كبيرهم الأسكندر آمن بوحدة الشعوب و الأديان – "الهلينة ".وحاول طمس الشعائر اليهودية و الكتابات ، وحرمة الهيكل.
ثالثا: وخلفهم العهد الروماني اعتباراً من عام 63 ق.م،واستمر هذا العهد و خليفته العهد البيزنطي (700)سنة. وكانت العلاقة مع اليهود غير مستقرة ،مضت بين ثورة وهدوء ،وحرية وسيطرة،وشدة ولين، واسترخاء وعنف ..ورضا وغضب..
ومرت خلاله أمور جسام
:-
1- ظهر السيد المسيح و دعوته السمحة للطهارة و المحبة ، و لكن اليهود لم يستجيبوا ،و امتهنوا الهيكل ، فأنبهم، ولذا نقموا عليه وحاكموه وقدموه للإعدام عام 29 م .
2- قامت بينهم وبين الرومان حرب (66- 70 م) بقيادة طيطس، انتهت بهزيمة ساحقة لهم ، وكان القتلى بالآلاف و كذلك الفارون ، وهذا بداية نهايتكم في فلسطين .
3- أما الهيكل فقد دمر تدميراً تاماً ولم يبق فيه حجر على حجر. وكان سبب ذلك البحث عن الذهب . وسك الرومان نقوداً خاصة احتفالاً بهذا النصر ، وفرضوا على من بقى من اليهود مقيماً في القـدس

4-وبَعد نحو (60) ستين سنة ثارت بقيتهم مرة أخرى في عهد الإمبراطور هادريان عـــام 135 و أخمدت بعنف ، وتبعتها تدمير وطرد كانت هذه آخرتهم دينياً و دنيوياً ، ولم تقم لهم بعدها قائمة ، بل لم يبق منهم في القدس إلا من تنصر أو تنكر . بل إن القدس ذاتها هجرت وأصبحت قرية صغيرة مهملة تابعة لقيسارية العاصمة الجديدة . وكان سكانها خليطاً من السوريين و اليونان والرومان .. وصارت أنقاضها مقلعاً للحجارة يأخذ منه كل من أراد ، وسجل يوسيفوس فجيعته لذلك.
كما سجل شاهد عيان : " اليعازر" قائد بقية منتحري " ماسادة" ، إن الهيكل ( أصبح خراباً وأن مدينة القدس قد دمرت بكاملها ولم يبق منها إلا معسكر أولئك الذي دمروها ... الخ ) .واستمر وجود الحامية في هذا المعسكر إلى عام 289 م ، حيث انتقلت إلى ايلات .. و هكذا انتهى الوجود اليهودي في القدس ومعظم فلسطين ، ولم تبك على انتهاء وجودهم عين ، و كسرت خلفهم عشرون جرة , ولم يخلفوا شيئاً يذكر أو يذكر بهم – لا شئ إطلاقاً .. فأي هيكل وأي وجود !! الرومان خلفوا : مدرجات ، طرق ، مسارح ، صهاريج مياه في الأرجاء، حتى غزة و خان يونس مكثوا 700 سنة لها آثارها – هل سيأتوننا غداً و يقولون هذه بلادنا و هذه آثارنا . ونأتي الآن إلى السؤال الثاني الكبير :-
أين كان هذا الهيكل – في فلسطين/ القدس؟
بداية : يحسن أن نعطي وصفاً مختصراً لشكل الهيكل وتطوره إلى أن انمحى وزال من الوجود :
1- كان المعبد في البداية صغيراً صغيراً ، يبلغ البعد بين جدارية الجنوبي و الشمالي 100 قدم ، ويتمركز في وسط هذه المسافة بينهما قدس الأقداس و المذبح ... وتوسع بعدئذ مرتين ، مرة في عهد الإسكندر ، ونقل قدس الأقداس والمذبح ليتمركزا على بعد 75 قدماً من الجدار الجنوبي الثابت ، بينما انتقل الجدار الشمال إلى الشمال . و المرة الثانية في عهد هيرودس ، حيث تمركزا على بعد 300 قدم من الجدار الجنوبي ، يتأكد هذا من وصف يوسيفوس ، هذه حقيقة معروفة جيداً .
ونعود إلى البحث عنه : المصدر الأول للاستهداء عن موقع هذا الهيكل هو التوراة ، ففيها تحديد لموقع القدس القديمة ، وجبل صهيون، وجبل الهيكل ، وعين جيحون ، ورابية أوفل – وجميعها متلازمة ولازمة لتحديد مكان الهيكل . وجميعها تقع على الطرف الجنوبي للتلال الجنوبية الشرقية من جبال القدس . وقبل القدس قامت في نفس المكان حول العين مدينتا مجدل ابيداس و يبوس الكنعانيتان قبل عهد داود، للحصول على الماء . هنا كان الهيكل ، في وسط هذه جميعاً.
وتؤكد "المزامير " أن الهيكل لا بد أن يزود بمياه النبع من داخله ، لأن النبع ،" ماء الخلاص " ، يعتبر جزءاً أساسيا من حاجات الهيكل للتعميد و تتويج الملوك ..الخ . فكان هنا على عين جيحون،واسم هذه العين جاء من كيفية تدفق الماء منها .
.
هنا كان الموقع الملائم لإقامة الهيكل ، وليس موقع الحرم الشريف " الحالي . و يجدر بنا أن نذكر أن موقع الحرم الشريف الحالي ، ويعرف باسم " جبل المريا " ، كان خالياً في ذلك الزمان ، وهو أعلا من موقع القدس القديمة . وكان جافاً ليس فيه ماء، ولم يكن صالحاً لإقامة مدينة وأسواق ومعبد(لمن؟) ولذا كان بناء الهيكل في الموقع الاوطأ والا خصب والأعمر في منطقة المدينة و العمران و الزراعة . ، وجاء إلى الجنوب الشرقي من موقع الحرم الشريف بما لا يقل عن 1000 قدم. ويؤكد هذا شاهد عيان يدعى هيكاتيوس ابديرا قريباً من عهد الإسنكدر، يؤكد أن الهيكل كان في وسط المدينة.
وجاء مثل هذا التأكيد في المزامير [ في ديار الرب مقابل شعبه في وسطك يا أورشليم ] . المزمور116 ولا بد أن الهيكل قد بنى على ارض منبســطة فإن الكـــتابات المقدســة تذكر أنه قد بنى على" أرض البيد ر "،وهذا يجعله بعيداً عن صخرة ناتئة وسفح جبل ،إضافة إلى بعد هذين عن العمران والزراعة كما أسلفنا .
وهذا يوحى بان الهيكل وجبل صهيون والقدس القديمة كانت على المرتفعات الجنوبية الشرقية للقدس ،وكانت هي موضع بناء الهيكل ،وليس جبل المريا. هذا ،وقد قرر كل من" اريستيساس " وتاسيتوس " "بأن لهيكل القدس نبعاً لا ينصب بداخله وصار معروفاً أن عين جيحون هي النبع الوحيد في القدس كما تؤكد الكتابات المقدسة .
أما منطقة "الحرم الشريف"على جبل المريا فلا توجد بها اية ينابيع ،كما لم توجد فيها سابقاً.
وفي العهد الروماني الذي بدأ عام 63 ق .م ،بني الحاكم هيرودس (40-4ق.م.)،على جبل المريا قلعة لتكون مقراً للفيلق الروماني العاشر –هي قلعة انطوينا "،وبنيت شامخة عالية في الشمال الغربي من القدس القديمة ،ولعدم وجود مصدر مائي فيها ،بُني فيها 37حوض تجمع فيها ميا ه الأمطار تكفي لحاجات الحامية .
وقد صمدت هذه القلعة أمام الحروب الرومانية اليهودية ،وأمام الزمان ،وبقيت إلى أيامنا هذه وصارت "الحرم الشريف".
وقد استعرض يوسيفوس وضع الهيكل في عز عظمته بأطواله وابعاده وحجمه، وخلص إلى انه لو كان موضعه فوق الصخرة المعراجية لبدا كناطحة سحاب ذات( 40)أربعين طابقاً في نيويورك .أما لو وضع في موضعه الصحيح –جيحون واو فل والتلال الجنوبية الشرقية والقدس القديمة ،لاستقامت الأمور وكانت طبيعية .
وفى القرن الرابع الميلادي شهد شاهد عيان ،عرف في كتابات ذلك الزمان (عام 333م)باسم "حاج بوردو"أنه رأى في القدس آثار هيكل قائم مع مبان متراصة –كان قد بناه اليهود حديثا في عهد قسطيطين تلك محاولة ، . ويذكر التاريخ إنهم حاولوا إعادة بنائه لمرة أخرى في عهد جوليان (الحاجد) (363م)على التلال الجنوبية الشرقية للقدس ، في موقعه الصحيح .
وبعد هذا الزمان ،وفي عهد جوستنيان (القرن السادس )، شاهد حاج آخر يدعي حاج بياسينزا "كنيسة الحكمة المقدسة"التي بنتها القدسية هيلانة آم قسطنطين في مقر الحـــرس الأمبراطورى (قلعه انطو نيا)السابق لبيلاطس على الصخرة المعراجية الهامة ،وهذا يعنى انه لم يكن هناك هيكل.
ما تقدم : ينفي احتمال قيام الهيكل في ساحة الحرم الشريف ( على جبل المريا ) .
1- العمران ، والماء .
2- التوسعة و نقل قدس الأقداس ، من موضع إلى موضع ليتمركز في وسط الهيكل .
3- البناء على ارض البيد ر.
4- شهود العيان ،و المحاولتان الفاشلتان أيام قسطنطين و جوليان لإعادة البناء
5- ناطحة سحاب يوسيفوس .
ظل الوضع كذلك إلى أن جاء المسلمون عام 638 م . كان مسلكهم إزاء مقدسات غيرهم حضارياً زاهراً ومشرقاً و مشرفاً .
الخليفة عمر رفض الصلاة في كنيسة القيامة .. ووعد بأن لا يقوم للمسلمين أي بناء ديني على مكان ديني لغيرهم ... وهذا الخليفة جاءته جماعة من اليهود من طبريا ، وطلبوا إذنه في أن يحضروا للإقامة قرب خرائب هيكلهم [ في الجنوب الشرقي لتلال القدس )، فإذن لـ72 عائلة وحضروا وبقوا وظل هذا الحي معروفاً مدة طويلة ( السند رسالة مكتبة الجينزا المصرية، وهي - موجودة في جامعة كمبريدج ) .
ويذكر بعد ذلك أنه قد اكتشف الأثري "مازار" مستوطنة فخمة للأمويين جنوبي موقع الحرم الشريف وهذه القرية اليهودية الطارئة .
وبعدين؟ يبقى سؤا ل ان : ماذا جري لبقية اليهود في فلسطين ؟
وبالإضافة إلى هذا و كيف صاروا يظنون أو يعتقدون إن الهيكل كان محل الحرم الشريف ؟! بعد وصول الإسلام إلى فلسطين وأبان القرون السابع والثامن والتاسع والعاشر الميلادي ، كانت السلطات اليهودية ،أو ما تبقي منها ، تعلم علم اليقين إن الهيكل كان يقوم على التلال الجنوبية الشرقية للقدس،وكانت ملتزمة بذلك .
وتزعزع تواجدهم في فلسطين وأصابهم كثير من الإحباط عند الثلث الأول من القرن الحادي عشر..واستمر ذلك حتى نهاية القرن في ما يشبه الكارثة، أنهى ما تبقى لهم من وجود ضعيف.
ففي عام 1033حدث زلزال كبير ،دمر الجدر واخرج عين جيحون خارج الأسوار وجعل البلد عرضة لغزوات قبائل عديدة . وبدءاً من ذلك العام ، وحتى عام 1077 ،(على مدى نحو 44سنة)دب الفساد في عين جيحون ، وأصبحت مرة،بل آسنة ..فلم يبق لهم ما يحرصون على الإقامة قربه،فنقلوا أكاديمية القدس إلى دمشق ،وغادروا البلاد -غير مأسوف عليهم وهم (يعرفون سبب مأساة الفساد في العين .)
وبعد (22)سنه أخرى حل الصليبيون في فلسطين ، ومنعوا اليهود خلال الخمسين (50)سنة التالية من دخول القدس –أي حتى منتصف القرن الثاني عشر. إذن : كيف ومتى ولماذا بدأ الوهم اليهودي بأن الحرم الشريف هو موقع الهيكل ؟ حدث هذا إبان الحروب الصليبية .
ومن عجب أن الناس الذين اصضهدوا اليهود عند وصولهم إلى القدس هم الذين أوقعوهم وأوقعوا العالم كله في هذه الفرية التي أطلقوها ،وأورثونا هذه العلة... زعم بلا سبب –هل كان ذلك لارتباطهم الحضاري بالكتاب المقدس وتبريراً لحربهم العدوانية) لقد أطلقوا على الحرم اسم( تمبلم سولومونوس =هيكل سليمان ) .وتلقفتها اليهودية ،وتابعناهم نحن أيضاً في عهود مظلمة..
ارتضت السلطات اليهودية ذلك وآمنت به .
وزاد انتشار هذا الخطأ لما زار القدس تاجر يهودي عام 1165 يدعي " بنيامين توديلا" ، وهو ليس مؤرخا ولا رجل دين ،ولكنه سجل في عرض رحلته ما كان يقال من أن مكان الهيكل هو "الحرم الشريف، "وأضاف انه سمع عن اكتشاف مقابر ملوك يهودا وقبر داود على التلال الجنوبية الغربية قبل وصوله بـ15عاماً . انه لم ير ،ولكنه سمع وسجل ،وانتشرت الرواية .
هذه الروايات وجدت ترحيباً من اليهود ،وتكون عندهم وهم إن "الحرم الشريف "هو مكان الهيكل ،وهجر المكان الصحيح . ولكن هذه الروايات وجدت معارضة واضحة من موسى بن ميمون الذي أعلن (عام 1160 ) ، بان هيكل القدس مازال خربا تماماً وخاليا،في حين كان الحرم الشريف عامراً،بل أكثر مناطق البلد عمرانا وزينة . وشارك في هذا اليقين الربي ديفيد كمحي ،الحجة اليهودي البارز ،الذي ظهر عام (1235 ) ، بعد موسى بن ميمون (بينهما75 عاماً) وأعلن : إن الهيكل ما زال خربا ًوانه لم تقم أية ابنيه مسيحية أو إسلامية في الموقع الذي كانت تقوم عليه الهياكل..
..
والمؤسف أن هذه التأكيدات ظلت صرخة في واد،بعيدة عن آذان اليهودية .
وسطعت الحقيقة مرة أخرى بعد 600ستمائة سنة ، أو أكثر قليلاً، اثر الدراسات القيمة التي قام بها الأستاذ و.برش ، في انجلترا في العشر سنوات (1875-1885) ،أي قبل قرن وربع من الزمان (إذ حسمت مقالاته في هذه المدة الجدل الدائر بشأن موضع القدس القديمة وجبل صهيون و الهيكل ، وأكدت أن ذلك كله على التلال الرابيه الجنوبية الشرقية . ) إذن لماذا هذا العناد والتشبث بالباطل ؟
بقيت كلمة عن السور الغربي - Westenwallحائط البراق –المبكى - غشاء حائط البكاره.
لم يعر اليهود أي اهتمام للسور الغربي للحرم الشريف –قلعة انطو نيا ،إلا بعد إن احتل الصليبيون فلسطين ،واستولوا على السور وقاموا بترميمه واعتبروه مكاناً مسيحياً مقدساً...وهذا الأمر نسي بعد خروجهم . ولكن اتخاذه بعدئذ مكانا يهوديا مقدساً هو بدعة حديثة ، حدث في وقت متأخر منذ 435 سنة فقط (عام 1570)، فقد اختاره متصوف مـــن عصر (القبالة) يدعى " اسحق لوريا " اعتباطا وبلا أدنى سبب تاريخي ،ودشنه " مبكى" لليهود. فاليهود اليوم عندما يصلون ويبكون عند هذا الحائط ، فإنهم يبكون ويقدسون الحائط الغربي لقلعة انطوانيا . بينما يبقى الموقع الحقيقي لهيكلهم مهجورا ومهاناً وخرباً خراباً تماما مخزياً بجانب أوفل على التلال الجنوبية الشرقية

منقول,,
ام ياسر
ام ياسر
عضو مشارك
عضو مشارك

عدد المساهمات : 21
تاريخ التسجيل : 31/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Empty الهيكل العظمي

مُساهمة من طرف جلنار 9/21/2011, 02:40

الهيكل العظمي
للإنسان البالغ يشمل 206 عظمة في العادة. هذه العظام يمكن أن تقسم إلى مجموعتين: الهيكل العظمي المحوري والهيكل العظمي الذويلي (الطرفي). الثمانون عظمة للهيكل العظمي المحوري تشكل المحور العمودي للجسم. و تتضمن عظام الرأس، العمود فقري والأضلاع وعظم القص. الهيكل العظمي الذويلي يشمل 126 عظمة ويتضمن العظام الحرة و وصلاتها إلى الهيكل العظمي المحوري. العظام الحرة هي الأطراف العليا و السفلى، وملحقاتهم التي تدعى الأحزمة. و يترابط الهيكل العظمي بواسطة الاربطة و الاوتار و العضلات و الغضاريف.
الجمجمة
وهي مجموعة عظمة منحنية بشكل تشكل فراغا داخلها، وتتكون من 28 عظمة متصلة معا بمفاصل ثابتة تسمى درزات تسمح بمقدار ضئيل من الحركة تسمح بنمو الرأس عند الأطفال. ويوجد في المنطقة السفلى من الجمجمة فتحة يمر عبرها النخاع الشوكي ليصل إلى الدماغ
ثمانية عظام تشكل صندوق عظمي يسمى محفظة الدماغ أو علبة الدماغ، وهو تركيب عظمي يحيط بالدماغ والنخاع المستطيل. أما منطقة الوجه فتتكون من 14 عظمة . وفي منطقة الأذنين توجد ستة عظام تقع في الأذن الوسطى، ثلاث في كل اذن.
تقسيم عظام الجمجمة الـ 28 كالتالي
عِظامُ القِحْف - ( Cranial Bones )
الجداري و عددها (2) - Parietal
الصُّدْغِيّ و عددها (2) Temporal
الجَبْهِيّ و عددها (1) Frontal
القَذالِيّ و عددها (1) Occipital
الغِرْبالِيٌّ و عددها (1) Ethmoid
الوَتَدِيّ و عددها (1) Sphenoid
عِظامُ الوَجْه - ( Facial Bones )
فك علوي و عددها (2) Maxilla
الوجني و عددها (2) Zygomatic
فك سفلي و عددها (1) Mandible
الأنفي و عددها (2) Nasal
الحنكي و عددها (2) Platine
محارة الأنف السفلية و عددها (2) Inferior nasal concha
الدمعي و عددها (2) Lacrimal
الميكعة و عددها (1) Vomer

العُظَيماتُ السَّمْعِيَّة - ( Auditory Ossicles )
مطرقة و عددها (2) Malleus
سندان و عددها (2) Incus
ركاب و عددها (2) Stapes
العظم اللامي (Hyoid)
و هي عظمة واحدة داعمة للحنجرة، و لا تعتبر جزءا من الجمجمة، حيث أنها لا تتصل بأي عظمة أخرى.
العمود الفقري
يشكل العمود الفقري الدعامة الرئيسية للجسم البشري ويمتد طوليا في منطقة الجذع، ويتكون من حلقات فوق بعضها البعض تسمى كل منها فقرة، وفي العامود الفقري البشري 24 فقرة متصلة مفصليا بالفقرات التي تسبقا وتليها، مما يسمح لها بالحركة، السبع الأولى من هذه الفقرات عنقية، تليها 12 فقرة صدرية ثم 5 فقرات قطنية، كما يوجد 9 فقرات ملتحمة في أسف الظهر تتصل جزئيا بالحوض 5 منها تسمى الفقرات العجزية والاربعة الباقية تسمى فقرات عصعصية ، فيكون المجموع الكامل للفقرات 33 فقرة.
الفقرات العنقية (7)
الفقرات الصدرية (12)
الفقرات القطنية (5)
عجز (1)
عصعص (1)
القفص الصدري
يتكون القفص الصدري من مجموعة من الأضلاع التي تشبه القفص، والغرض منها حماية التجويف الصدري (القلب والرئتين) وبذات الوقت إعطاء مجال للحركة من أجل التنفس. تتصل الأضلاع من الأمام بعظمة القص، ومن الخلف تتصل الفقرات بفقرات العمود الفقري.
عظم قص (1)
أضلاع (24)
الهَيْكَلُ الطَّرَفِيُّ
الطرف العلوي-32 عظم*2-
- الكتف
يتكون من لوح الكتف وعظمة الترقوة
- الذراع
تتكون من عظمة العضد.
- الساعد
يتكون من عظمتي الزند و الكعبرة.
- الرسغ
- اليد
تتركب اليد من عظام المشط، وهي خمسة عظام مستطيلة ويليها سلاميات الأصابع.
و تشمل اليد 5 اصابع

الابهام
السبابة
الوسطي
البنصر
الخنصر
الطرف السفلي-31 عظم*2-
الحوض
وضع الحوض في الجسم:
أثناء الوقوف يكون وضع الحوض في الجسم مائلاً بحيث يعمل مستوى مدخل الحوض مع المستوى الأفقي زاوية مقدارها 60 درجة.
وظيفة الحوض:
حمل وزن الجسم وتوزيعه على الطرفين السفليين ويعتبر قناة الولادة عند المرأة وحفظ الأحشاء كالمثانة والمستقيم وبعض الأعضاء التناسلية. الفرق بين حوض الرجل والمرأة: ـ عظام المرأة أخف وزناً ومكان اتصال العضلات أقل وضوحاً عنها في الرجل. ـ حوض المرأة أكثر اتساعاً وأقصر من حوض الرجل والشرم الوركي الكبير والصغير أوسع وأقل عمقاً في المرأة عنه في الرجل. ـ تتجه الشوكة الحرقفية والحدبة الحرقفية إلى الخارج في المرأة وإلى الداخل في الرجل. ـ تبلغ زاوية التقوس العاني 90 درجة في المرأة وأقل من ذلك في الرجل. ـ مدخل الحوض مستدير أو بيضاوي في المرأة وقلبي الشكل في الرجل
الفخذ
عظم الفخذ، هو أطول عظام الجسم البشري، يرتبط بمفصل محوري يتحرك بشكل دائري مع الحوض وبالركبة من الناحية الأخرى.
الركبة
الساق
القدم
..................

http://majdah.maktoob.com/vb/majdah23198/


عدل سابقا من قبل جلنار في 9/21/2011, 02:53 عدل 1 مرات
جلنار
جلنار
عضو مشارك
عضو مشارك

عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 14/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل && Empty رد: مفهومكم عن كلمه && الهيـــــــــــــكل &&

مُساهمة من طرف شمس المعارف 9/21/2011, 02:47


الهيكل التنظيمي


يتميز بمبدأ التدرج الذي يحدد العلاقات نحو الاتجاهات الأربعة : اليمين واليسار والأعلى والأسفل – وقد يظهر على أساس التسلسل القيادي وقد يكون على أساس الوظائف فانه لايبتعد عن المظهر الهرمي وفيه تتوسع السلطة والمسؤولية حسب التدرج في المستويات وكل منصب في التنظيم دور يناسبه من حقوق وواجبات وامتيازات والالتزامات التي تحدد سلوك من يقوم بهذا الدور بشكل رسمي ويرى weisهيكل تنظيم مؤسسة معينة يعني انتظاما ثابتا من العلاقات المتناسبة ويفترض عمل هذا النظام تقسيم النشاطات المحددة على أشخاص معينين وتحمل المسؤولية من كل عضو فيه والتنسيق بين هذه النشاطات ويعتمد تقسيم الوظائف والمهام في التنظيم على تقييم العمل التقني وبالتالي على تحليل الوظائف المختلفة في المؤسسة وتوفير الأشخاص المناسبين وهذا يدخل ضمن إطار تحليل الوظائف وتوظيف الموارد البشرية في المكان المناسب من أجل التقيد بإستراتيجية المؤسسة الرامية لتحقيق أهداف المؤسسة ضمن برامج وسياسات وأهداف المؤسسة من جهة والتكاليف الاقتصادية والاجتماعية من جهة أخرى العناصر المكونة للمؤسسة متعددة وبالتالي فان الهيكل الكلي هو في الحقيقة تركيب أمثل لمجموعة من الهياكل
• الهيكل البشري :الذي يحدد دور ومجال وعلاقات أعضاء المؤسسة.
• الهيكل المادي :يعني موضوعه وحدات المؤسسة وتموقع التجهيزات داخل هذه الوحدات.
• الهيكل القانوني:الذي يحدد الشكل القانوني للمؤسس، شركة أسهم، شركات قابضة أو فروع.
• الهيكل المالي :الذي يحدد مصدر رؤوس الأموال للمؤسسة وتوزيعها.
الخيارات الأساسية في عملية التنظيم
في أرض الواقع يقابل مديرالأعمال خمس خيارات أساسية أثناءتصميم هندسة هيكل تنظيمي للمؤسسة وتتمثل فيمايلي:
1. كيف يتم التخصص في العمل؟
2. أين نضع السلطة؟
3. إلى أي درجة يمكن وضع هيكل لا مركزي؟
4. كيف يتم التنسيق؟
5. أي توازن يمكن أجاده بين التنويع


منقول
شمس المعارف
شمس المعارف
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 08/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى